الأفراد في حاجة
لأن يتمتعوا بمجموعة من المهارات المتنوعة
أشار موقع businessknowledgesource إلى أن أي شخص يعطى المسؤولية ليصبح مديرا يعلم جيدا العقبات التي قد تواجهه. ولهذا فإن الأفراد في حاجة لأن يتمتعوا بمجموعة من المهارات المتنوعة، وهذا ليصبحوا مديرين جيدين، وأفضل الأفراد هم من يجمعون بين مهارات الإدارة و القيادة.
وأكد التقرير على أن هناك فرق بين الإدارة، و القيادة. فالإدارة تشير إلى الإشراف على موظف أو أكثر في إدارة واحدة أو عدة إدارات، ويكون دور المدير الأساسي ليس فقط الإشراف عليهم، وإنما التأكد من أن كل المهمات و المسؤوليات الخاصة بالإدارات يتم تنفيذها بشكل مناسب و صحيح.
وبالنسبة لغالبية الأعمال الصغيرة الحجم، فإن المدير صاحب مسؤولية والتي تعتبر من أهم المسؤوليات، و هي التأكد من أن العمل يدار بشكل سلس على أساس يومي. فالمديرين يجب أن تكون لديهم القدرة على التعامل مع كافة المشكلات الصغيرة التي قد تظهر أمامهم مثل الغياب المرضي لأحد الموظفين، ومشكلات في التوصيل، وحل مشكلات العملاء. وبشكل أو بآخر، فإن مديري الأعمال الصغيرة لديهم مسؤولية أكبر من المديرين العاملين في المنظمات الكبيرة الحجم، و هذا لأنهم يكون لديهم العديد من المهام التي يتولونها.
وأكد التقرير على أن هناك فرق بين الإدارة، و القيادة. فالإدارة تشير إلى الإشراف على موظف أو أكثر في إدارة واحدة أو عدة إدارات، ويكون دور المدير الأساسي ليس فقط الإشراف عليهم، وإنما التأكد من أن كل المهمات و المسؤوليات الخاصة بالإدارات يتم تنفيذها بشكل مناسب و صحيح.
وبالنسبة لغالبية الأعمال الصغيرة الحجم، فإن المدير صاحب مسؤولية والتي تعتبر من أهم المسؤوليات، و هي التأكد من أن العمل يدار بشكل سلس على أساس يومي. فالمديرين يجب أن تكون لديهم القدرة على التعامل مع كافة المشكلات الصغيرة التي قد تظهر أمامهم مثل الغياب المرضي لأحد الموظفين، ومشكلات في التوصيل، وحل مشكلات العملاء. وبشكل أو بآخر، فإن مديري الأعمال الصغيرة لديهم مسؤولية أكبر من المديرين العاملين في المنظمات الكبيرة الحجم، و هذا لأنهم يكون لديهم العديد من المهام التي يتولونها.
 |
| إضافة تسمية توضيحية |
وبهذا فإن المديرين مسؤولون بدءا من عملية وضع الأهداف لموظفيهم وصولا إلى حثهم على تنفيذها. فالمديرين يريدون البحث عن أساليب إدارية متنوعة تم استخدامها، وإيجاد وسيلة لتحسينها. فالمديرين يجب أن ينتبهوا للحاجات الفردية لموظفيهم، و البحث عن طريقة لمساعدتهم، والخروج من الإطار الذي يضعون أنفسهم داخله.
أما أن يكون الشخص قائدا فهو أمر يختلف قليلا عن كونه مديرا، فالمدير يكون مسؤولا عن الإشراف على كافة التفاصيل الخاصة بالشركة، ولكن القائد يكون في حاجة للبحث عن وسيلة للحصول على دعم الموظفين، و جعلهم يتبعونه مهما كان الأمر. كما أن القائد في حاجة للبحث عن المشكلات داخل المنظمة و إيجاد طرق لحلها، وهو أمر لن يكون سهلا على الدوام، وبخاصة إذا ما كانت الشركة لم يكن لديها قائدا متميزا خلال السنوات الماضية.
أيضا فإن القائد في حاجة لأن يتعلم التفكير خارج الإطار الموضوع لهم، فالقائد يجب أن يكون لديه القدرة على الخروج بأفكار خلاقة يمكن أن يتحمس لها الموظفون ويتطلعون لتنفيذها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق